حازت جامعة دمشق على اعتمادية الاعتراف الكندية، لتكون الجامعة السورية الوحيدة التي دخلت ضمن أدلة الاعتراف الكندية.
وبذلك حققت الجامعة الاستفادة من تحسن تصنيفها من جهة ودخولها تصنيفات جديدة من جهة أخرى، وتعود هذه الاعتمادية إلى عدد من الدول الإقليمية والغربية، ما ينعكس إيجاباً على الطلاب وخريجي الجامعة من مختلف الكليات والاختصاصات الجامعية.
وكان مدير التصنيف في جامعة دمشق مروان الراعي أكد أن الجامعة على بعد خطوة واحدة من دخول تصنيف التايمز البريطاني الدولي “الكلي” لأول مرة في تاريخ الجامعات السورية، ما ينعكس على الاعتراف الأوروبي بشهادات خريجي الجامعة وعدد من الدول العربية وباكستان.
© Powered By SyrianMonster Web Service Provider - all rights reserved 2024