جامعة دمشق" تدخل تصنيف التايمز العالمي بنسخته الدولية، حيث حلت في المركز 1501+ من أصل 2092، لتصبح الجامعة السورية الوحيدة التي حصلت على مرتبة ضمن هذا التصنيف.
يُشار إلى أن تصنيف “التايمز” بنسخته الأخيرة اعتمد على 18 معياراً رئيسياً مختلفاً وشاملاً، مثل جودة الأبحاث، جودة التعليم، السمعة الأكاديمية، ونسبة النجاح بالنسبة لطلاب الدكتوراه والإجازة الجامعية.
ويُعدّ تصنيف “التايمز” أحد أبرز التصنيفات العالمية موضوعية وشفافية في الحكم على مستوى الجامعات حول العالم، ويُعرف بأنه القائمة السنوية النهائية التي تشمل أفضل الجامعات في العالم بعد تقييمها وفقاً لمعايير عدة
"جامعة دمشق" تدخل تصنيف التايمز العالمي بنسخته الدولية، حيث حلت في المركز 1501+ من أصل 2092، لتصبح الجامعة السورية الوحيدة التي حصلت على مرتبة ضمن هذا التصنيف.
يُشار إلى أن تصنيف “التايمز” بنسخته الأخيرة اعتمد على 18 معياراً رئيسياً مختلفاً وشاملاً، مثل جودة الأبحاث، جودة التعليم، السمعة الأكاديمية، ونسبة النجاح بالنسبة لطلاب الدكتوراه والإجازة الجامعية.
ويُعدّ تصنيف “التايمز” أحد أبرز التصنيفات العالمية موضوعية وشفافية في الحكم على مستوى الجامعات حول العالم، ويُعرف بأنه القائمة السنوية النهائية التي تشمل أفضل الجامعات في العالم بعد تقييمها وفقاً لمعايير عدة
المقالة تعبر عن رأي كاتبها